
هُنالِكَ حُبٌّ يَمُرُّ بنا، دون أَن نَنْتَبِهْ، فلا هُوَ يَدْري ولا نحن نَدْري لماذا تُشرِّدُنا وردةٌ في جدارٍ قديم وتبكي فتاةٌ على مَوْقف الباص، تَقْضِمُ تُفَّاحةً ثم تبكي وتضحَكُ ؟ " لا شيءَ، لا شيءَ أكثر من نَحْلَةٍ عَبَرتْ في دمي.
الخصائص:
• تاريخ النشر: 2015.
• دار النشر: منشورات ضفاف.
• غلاف الكتاب: غلاف عادي.
• اسم المؤلف: شهلا العجيلي.
• عدد الصفحات: 342.