
"لم يكن رياض الصالح الحسين ممن يتزلفون إلى الزمن، ممن لم يحتاجوا إلى رأفته، فقصيدته جاهزة وبصمته حاضرة منذ توقيعه الأول".
"أمجد ناصر"
وقد يوافقني البعض القول أن تجربة رياض الصالح الحسين هي أكثر إكتمالاً مما قدمه الماغوط في هذا السياق، بل إنها قادت قصيدة الماغوط - إذا كان لا بد من إعتبارها الأب الروحي لها - إلى هدوء داخلي، يقودها نحو الذات أكثر من المحيط.
"خلف علي خلف"
شاعر نفاد الصبر وإختراق العالم والحياة.
"كاظم جهاد"
كتب خلف علي خلف عن رياض الصلح الحسين: "سيأتي اليوم الذي يصبح فيه تدقيق معلومات عن رياض أمراً ليس هيناً" والصحيح، أن هذا اليوم جاء منذ زمن، وإذا أردنا التحديد، كان تماماً يوم السبت: 1982/11/20، يوم وفاة رياض الصالح الحسين، وإختفاء الإنسان الوحيد الذي كان بإستطاعتنا سؤاله عما يصعب ويلتبس علينا معرفته عنه وعن حياته، إلاّ أننا يوماً لم نفعل، وكأنه كان من الطبيعي ألاّ نفعل، فمن كان يصدق، من كان يخطر على باله، أن رياض سيموت وهو لم يتجاوز الثامنة والعشرين!؟...
"منذر مصري"
التفاصيل
• مؤلف: رياض لصالح الحسين
• قسم: سيد باب أهل الجنة الحسين بن علي بن أبي طالب
• اللغة: العربية
• الناشر: منشورات المتوسط
• تاريخ الإصدار:26سبتمبر 2016
• الصفحات: 308